المسافة: لا شك أن مسافة الرحلة هي أحد العوامل التي تؤثر على تكلفة النقل الجوي للفرد المتوفى إلى وجهته النهائية فكلما زادت المسافة زاد استهلاك الطائرة للوقود.

الأدوية المضادة للتخثر أو أية تدابير وقائية أخرى قبل الرحلة.

لا يوجد حد إجمالي للوزن، ولكن حجم طائرة الإسعاف الجوي قد يؤدي إلى تحديد الوزن للمرضى الذين يعانون من السمنة المفرطة. وفي هذه الحالة، سيتعين علينا استخدام طائرة إسعاف أكبر.

كل ما تود معرفته عن الذبابة الطائرة في العين

حمل تطبيق الطبي الآن حمل تطبيق الطبي للحصول على أفضل الاستشارات الطبية خلال دقائق وبخصوصية تامة حمل تطبيق الطبي الان

يصبح الهضم بطيئا عندما يكون الجسم في حالة خمول، لذلك فإن تناول وجبات طعام صغيرة وخفيفة سيجعل الرحلة أكثر راحة، كما أنه من الأفضل تجنب الإفراط في تناول المشروبات التي تحتوي على الكافيين مثل القهوة والشاي، حيث تعتبر هذه المشروبات بمثابة مدرات للبول ما يزيد من الحاجة لزيارة دورة المياه، يمكنكم بدلا من ذلك شرب العصائر والماء بشكل متواصل للحفاظ على الترطيب المناسب لجسمكم.

لحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

إذا تم تطور حالة ذبابة العين، يجب أن يتم الفحص على الفور من قبل طبيب العيون، حيث إن طبيب العيون هو طبيب متخصص في رعاية هذه الحالات، ويمكنه تقديم الرعاية الكاملة للعين، بما في ذلك إجراء فحص كامل للعين، ووصف النظارات الطبية والعدسات اللاصقة، وتشخيص وعلاج أمراض العيون، وإجراء عملية جراحية في العينين والمنطقة المحيطة بالعين، وتحديد وجود مشاكل متعلقة بالرؤية، ومن المهم أن يقوم طبيب العيون بفحص العين بأكملها، بما في ذلك الزجاجية والشبكية.

بشكل عام يستطيع أحد الأقارب أو الأصدقاء السفر في سيارة الإسعاف مع المريض. إذا لم يكن ذلك ممكنًا فيمكننا ترتيب وسيلة نقل بديلة من وإلى المطار.

فور الانتهاء من جميع خطط الطيران، نون سيتم إرسال عرض كتابي موضح به كافة تفاصيل الرحلة (مثل: مواعيد الرحلة ونقطة الالتقاء ووقت الوصول .

جهاز متعدد الوظائف لمراقبة ومتابعة الحالة الصحية للمريض.

أولويتنا الأولى هي حالة المريض الصحية وسلامته. لذلك نبدأ في إجراءات ترتيب رحلات الإسعاف الجوي على الفور حتى لو لم نتلق جميع الوثائق والمستندات المطلوبة حيث يمكن تسليمها في وقت لاحق.

أسئلة وإجابات طبية أطباء متخصصين للإجابة على استفسارك

لكن هذا القلق لا أساس له من الصحة حيث أن أطباؤنا المرافقين لرحلة الإسعاف الجوي يتحملون المسؤولية الكاملة خلال الرحلة وهم من يقرر في النهاية ما إذا كان المريض بحالة تسمح له بالسفر جواً.